
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أمس أن "بترايوس" أعاد النظر في راتبه إزاء
الانتقادات التي واجهها بهذا الشأن، حيث إنه لم يقبل بهذا المنصب من أجل
المال، وفقاً لمحاميه روبرت برانيت.
وقال "برانيت": "لقد قرر أن المهم هو صب الانتباه على الطلاب والمدارس والتعليم وليس على الأموال".
وكانت الجامعة أعلنت في إبريل الماضي انضمام "بترايوس" إلى طاقمها لتقديم
عددٍ من الندوات مقابل 200 ألف دولار سنوياً، الأمر الذي قوبل بانتقادات
واسعة من جانب الكثيرين.
ورداً على هذه الانتقادات قالت رئيسة الجامعة انا كيرشنر إن إدارتها اعتقدت
أن انضمام "بترايوس"، الذي استقال من منصبه رئيس "سي اي إيه" بعد أن أقام
علاقة خارج إطار الزواج، إلى طاقم الجامعة مقابل 200 ألف دولار "يستحق
العناء".
تعليقات
إرسال تعليق