التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٦

نقدم لكم سر نجاح الكيك

صنع الكيك تشتكي الكثير من السيّدات من الفشل في إعداد قالب كيك بشكل صحيح؛ حيث يشعرن بالإحراج عندما تكون لديهنّ حفلة أو مناسبة معيّنة فيقررن إعداد الكيك ولكنه يفسد ولا يخرج بالصورة المقبولة. سنتطرق خلال هذا المقال إلى الطرق الواجب اتّباعها للحصول على كيك لذيذ وهش. شروط للحصول على كيك ناجح  يجب أن يكون البيض بدرجة حرارة الغرفة، لذا يلزم إخراجه من الثلاجة قبل إعداد الكيك بساعة من الزمن، إذا نسيتِ إخراجه فقط ما عليك هو أن تضعي البيض في ماء دافئ (شبه ساخن) لكن ليس مغلي.  أشعلي النار في الفرن قبل عشر دقائق على الاقل من وضع الكيك؛ لأنّ هذا يسمح للكيك أن يكون خفيفاً وهشاً بعد الخبز.  اخفقي مكوّنات الكيك باتجاه واحد حتى تتجانس تماماً.  تأكدي من الدقيق بعد نخله، وتأكّدي من عدم احتوائه على أيّ تكتلات. التزمي بمكوّنات الكيكة دون زيادة أو نقصان. لا تُكثري من استخدام البيكنج باودر لأنّه سينفخ الكيكة بسرعة وبالتالي تهبط؛ لذلك عليك الالتزام بالمعايير المحددة. عيوب الكيكة وأسباب فشلها  الكيكة ضعيفة ومسطّحة وجافة، والسبب في ذلك: الطحين أكثر من المواد السائلة مثل: الحليب، أو العصير. الخلط

طريقة عمل السمن

خطوات إعداد السمن تسييح الزبدة نضع الزبدة في قدر ونسخنها حتى تسيح وتصبح في حالة السيولة، ومن ثم نضيف مقدارَ ملعقة صغيرةٍ من الملح لكي نساعد على رفع درجة غليان الزبدة، وبالتالي ترسيب المواد غير الدهنية من الزبدة، وحفظ السمن المتكون لفترات طويلة، ثم نستمر في تسخين الزبدة على درجة حرارة ستون مئوية، وتصفيتها بشاش أبيض، ومن ثم نعيد الزبدة إلى القدر للتسخين مرة جديدة مع التقليب حتى تتكون الرغوة. مرحلة التسوية في هذه المرحلة نزيد درجة الحرارة إلى مئة وخمسة تقريباً، وعندها يبدأ بالغليان وتظهر على السمن طبقة رغوة كثيفة تسمى الريم، ويبدأ السمن بالتسوية مع تجمد الرواسب اللادهنية، نرفع من حرارة التسخين لتصبح حوالي مئة واثنتي عشرة مئوية تقريباً، حيث تتجمع الجزيئات المعلقة وتنكمش ويحدث لها ترسيب، ويبدو السمن صافي، ومع الاستمرار بعملية التسخين تظهر الرغوة وتبدأ رائحة السمن بالظهور، وتشكل اللون الأصفر المحمر، مع مراعاة عدم الاستمرار بالتسخين عند الوصول إلى هذه المرحلة. فصل السمن وترشيحه وحفظه يترك السمن لمدة ساعة حتى يتركد، ومن ثم نصفيه بالشاش في أوعية التخزين، نصفيه مرتين حتى نتأكد من خلو

تفتيت حصى الكلى بالأعشاب

حصى الكلى تنشأ حصى الكِلى من تجمُّع بلّورات عناصر عدّة في الكلى أو المسالك البوليّة، كحمض اليوريك، والكالسيوم، والفسفور، وحمض الأوكزلايت. وتتكوّن إمّا عند انخفاض مُعدّل إدرار البول، أو عند زيادة كميّات تلك العناصر فيه، ولذلك تكون الإصابة بحالة الجفاف النّاتجة عن نقص مُستوى السّوائل في الجسم من أبرز العوامل المُؤدِّية إلى زيادة فُرصة الإصابة بحصى الكِلى. وتزداد هذه الفرصة عند الأشخاص المُصابين بحالات مرضيّة مُعيّنة؛ كالنُّقرص مثلاً، أو عند أولئك الذين يتناولون أنواعاً مُعيّنةً من الأدوية، وتلعب كذلك الحِمية الغذائيّة والعوامل الوراثيّة دوراً في الإصابة بحصى الكلى. تُعتبر حصى الكِلى حالة شائعة نوعاً ما، إذ يُصاب بها حوالي شخص واحد من كلّ 20 شخصٍ في مرحلة ما من حياتهم. ويتمّ تشخيصها عادةً باللّجوء إلى عدّة أنواعٍ من الصّور الإشعاعيّة؛ كالأشعة فوق الصوتيّة، أو التّصوير الطبقيّ أو ما يسمّى بتصوير الكِلى الوريديّ. ومُعظم حصى الكِلى تخرج مع البول مع الوقت ودون اللّجوء إلى أيّ إجراء علاجيّ. أعراض الإصابة بحصى الكلى قد لا تُسبّب حصى الكِلى أيّة أعراض تُذكر، ولكن إذا تحرّكت من مكانها سواءً