وهاجم الغراب نوافذ منازل أحد الأحياء على غرار أفلام الرعب للمخرج ألفريد هيتشكوك.
وشاهد سكان إحدى ضواحي المدينة غراباً أشعث
المظهر في مايو الماضي، وبدأ لاحقاً بمهاجمة نوافذ بعض بيوتها ويترك
علامات عليها، ويتسبب في إيقاظ السكان عند الساعة الرابعة صباحاً.
سكان ضاحية أولستري، حاولوا ردع الغراب
المزعج من خلال إغلاق ستائر النوافذ وتعليق أقراص مدمجة خارج منازلهم
لإخافته، غير أن هذه المحاولات باءت بالفشل.
وقالت انجيلا شارب، المقيمة في الضاحية "إن الغراب الأشعث المظهر بدأ يحلق أمام نافذة مطبخ منزلها، من ثم أخذ يهاجمه بطريقة مريبة ويترك علامات عليه في مكل مكان ويصدر صوتاً مدوياً".
وقالت انجيلا شارب، المقيمة في الضاحية "إن الغراب الأشعث المظهر بدأ يحلق أمام نافذة مطبخ منزلها، من ثم أخذ يهاجمه بطريقة مريبة ويترك علامات عليه في مكل مكان ويصدر صوتاً مدوياً".
تعليقات
إرسال تعليق