
وتفاوتت ردود أفعال الحيواات، فبعض الكلاب حاول الاختباء تحت الطاولة هرباً من حقنة الطبيب، ورضخت كلاب أخرى للأمر الواقع عبر الاستسلام للطبيب البيطري.
غير أن حيوانات أخرى كانت أكثر شقاوة، إذ حاولت الركض باتجاه باب العيادة أملاً في العودة إلى السيارة بلا شعور بالألم فيما حاولت قطط استعطاف أصحابها بالأحضان، لكن مهما اختلفت ردة فعلها غير أنها تعابير وجهها تمكنت من رسم ابتسامة على من شاهد تلك الصور.
تعليقات
إرسال تعليق