
فقد كانت السيدة - الخادمة تضربها وتركلها في بطنها وظهرها وحتى في رأسها بعد أن ألقتها أرضا بعنف، ولم تتورع عن الوقوف بكل ثقلها عليها.
لكن الصورة تنقلب رأسا على عقب في الفيديو الثاني، إذ تتحول السيدة - الخادمة إلى الطرف الضعيف أمام والد الطفلة، الذي يبدو أنه استهل عقابها بحلق شعرها، وراح ينهال عليها ويضربها بعصا، وبدا مصمما أن يكسرها عليها، دون اكتراث بصراخها التي تبادلت الدور مع ضحيتها وباتت هي من لا حول له ولا قوة.
هذا ولم يتسن التحقق مما إذا كانت السيدة في الفيديو الأول خادمة فعلا، وما إذا كانت هي نفسها الظاهرة في الفيديو الثاني.
تعليقات
إرسال تعليق