ويقول البروفسور كارل جيرسي من جامعة ستانفورد مؤكدا بصورة
مطلقة، في هذه الحالة سيولد الأطفال من بويضات وحيوانات منوية مجمدة مأخوذة
من الاناث والذكور في فترة الشباب.
كما يؤكد البروفيسور ان البويضة الشابة ستُلقح بالمنويات الشابة خارج جسم الأم في جسم "أم اصطناعية" لأن أصحابها سيتم عقرهم وخصيهم بعد اخذها منهم في فترة الشباب.
وحسب قوله سيكون بإمكان الناس في المستقبل الاهتمام بالترقي بالسلم الوظيفي حتى بلوغهم الـ 60 من العمر، وبعدها باستطاعتهم التفكير بمسألة الحصول على طفل سليم صحيا من "الأم الاصطناعية".
يثق البروفيسور ان هذا الأمر سيغير جذريا العلاقة بين الرجل والمرأة ويقلص جدا عمليات الاجهاض وحالات الحمل غير المرغوب بها. إضافة الى انها أفضل طريقة لتحديد النسل.
المصدر: RT+ انترنوفستي.رو
كما يؤكد البروفيسور ان البويضة الشابة ستُلقح بالمنويات الشابة خارج جسم الأم في جسم "أم اصطناعية" لأن أصحابها سيتم عقرهم وخصيهم بعد اخذها منهم في فترة الشباب.
وحسب قوله سيكون بإمكان الناس في المستقبل الاهتمام بالترقي بالسلم الوظيفي حتى بلوغهم الـ 60 من العمر، وبعدها باستطاعتهم التفكير بمسألة الحصول على طفل سليم صحيا من "الأم الاصطناعية".
يثق البروفيسور ان هذا الأمر سيغير جذريا العلاقة بين الرجل والمرأة ويقلص جدا عمليات الاجهاض وحالات الحمل غير المرغوب بها. إضافة الى انها أفضل طريقة لتحديد النسل.
المصدر: RT+ انترنوفستي.رو
تعليقات
إرسال تعليق