
بطل القصة هو كيفين ريتشاردسون متخصص في السلوك الحيواني في جنوب إفريقيا،
وقد علَّم نفسه بنفسه، ويتعامل مع بعض أخطر أنواع الحيوانات على الإطلاق
مثل الأسُود والضباع والفهود وغيرها، ويقوم باللعب معها وينام وسطها، ونجح
في كسر كل قواعد السلامة المعروفة للإنسان عند العمل مع هذه الحيوانات
المفترسة.
ووفقاً لموقع 20minutes.fr الفرنسي فإن "ريتشاردسون" قام هذه المرة بلعب
كرة القدم مع الأسُود، ضمن حملة تثقيفية هدفها إيجاد مأوى للأسُود
الإفريقية التي تواجه خطر الانقراض، كما سبق له أن أجرى أبحاثاً واسعة حول
الحيوانات الأصلية في إفريقيا.
تعليقات
إرسال تعليق