قالت غرفة عمليات ثوار ليبيا إنها تؤكد “تعزيزها ومُشاركتها في تنفيذ
العملية العسكرية الجارية حاليا لتحرير وتطهير مدينة طرابلس من التشكيلات
العسكرية التي تتخذ من منطقة طريق المطار وبعض المقرات السيادية الهامة
جنوب غرب العاصمة طرابلس ملجأ ومعقلاً لها.”
وأضافت في بيان لها أمس إن هذه العمليات العسكرية ليست سوى البداية والثوار سيكونون على العهد، وبالمرصاد لكل من يحاول زعزعه أمن و استقرار ليبيا.
وأوضح البيان أن “العملية العسكرية لا تستهدف أي منطقة أو قبيلة بعينها، بل هدفها محاربة زُعماء الجريمة المنظمة واللصوص والانقلابين الذين عاثوا في الأرض فساداً على مدار ثلاث سنوات يرتكبون جرائم القتل والخطف والتعذيب والسطو والاقتحام والسرقة والنهب والتخريب والتهريب والابتزاز، مُستغلين الغطاء الاجتماعي الذي توفره لهم القبيلة عبر اقحامهم المُتكرر لها، كلما ضيق عليهم الخناق، وحاولوا ردهم عن ظلمهم بالقوة.”
كما تعهدت غرفة عمليات ثوار ليبيا بمُلاحقة مُدراء المليشيات الاعلامية المتورطون في قيادة الانقلاب، وطمأنت الغرفة الأحرار إلى أن جرائم هؤلاء لن تمر دون أن تتعامل معها بقوة وحزم.
وأضافت في بيان لها أمس إن هذه العمليات العسكرية ليست سوى البداية والثوار سيكونون على العهد، وبالمرصاد لكل من يحاول زعزعه أمن و استقرار ليبيا.
وأوضح البيان أن “العملية العسكرية لا تستهدف أي منطقة أو قبيلة بعينها، بل هدفها محاربة زُعماء الجريمة المنظمة واللصوص والانقلابين الذين عاثوا في الأرض فساداً على مدار ثلاث سنوات يرتكبون جرائم القتل والخطف والتعذيب والسطو والاقتحام والسرقة والنهب والتخريب والتهريب والابتزاز، مُستغلين الغطاء الاجتماعي الذي توفره لهم القبيلة عبر اقحامهم المُتكرر لها، كلما ضيق عليهم الخناق، وحاولوا ردهم عن ظلمهم بالقوة.”
كما تعهدت غرفة عمليات ثوار ليبيا بمُلاحقة مُدراء المليشيات الاعلامية المتورطون في قيادة الانقلاب، وطمأنت الغرفة الأحرار إلى أن جرائم هؤلاء لن تمر دون أن تتعامل معها بقوة وحزم.
تعليقات
إرسال تعليق