
حتى هذه اللحظة كانت الشابة على يقين بأن وجودها يقتصر على المشاركة في جلسة تصوير تحت إشراف صديقها.
وفيما كانت الشابة تسير نحو الشجرة تبين أن والدها ينتظرها هناك وهو يحمل باقة من الورد، فاحتضنها وهو يخبرها بأن هذا اليوم هو يوم زفافها، لتظهر والدتها كذلك، وقد انهالت الدموع من عيني العروس.
أمسكت كريستينا بيد والدها الذي سار إلى جانبها كي يسلمها لزوجها برايان، الذي استقبلها ليتم إعلانهما زوجا وزوجة وسط فرحة عمت المكان.
تعليقات
إرسال تعليق